ريمان برس - خاص -

أســــرة المصنف بمـديـريــــة السيــاني إب تنــاشـــــد   للـنـائـب الـعـــام.

خاص/عبد اليوسفي
اسرة القتيل المغدور" هـــــارون عبدالرحمن المصنف بمديرية السياني إب ،تنــاشــد   للـنائب الـعـــام.
ومسؤولين السلطة المحلية و الإشرافية بمحافظة البيضاء،والمسؤولين الأمنين بالمحافظة .
و رئيس نيابة المحافظة ،ووكيل النيابة البحث ووكيل  الجزائية والمحققين .


بسرعة محاكمة الجاني (المجرم/ محمد عبدالله الهشامي )
طالما والقضية ثابت. وإقرارة ثابت

فلا ياخذ البعد القانوني مطول  ،كون والد القتيل. مدرس مستظعف عير قادر على تكلفة مايحملة الى رداع ذهابا واياب. وتكاليف نفقات المحامي.. !

وحتي تاخذ القضية. الإجراء ت المستعجلة الموافقة لصحيح القانون ليكون ذتلك العمل رادعا للمستهترين لدماء الناس  وتحقيق الامن والعدل المستضعفين امثال القتيل .!!.

ومن جهة أخر دع اسرة المصنف السلطات المحلية ولاشرافية الشخصيات الاجتماعية والوجاهات لمحافظة أب بالوقوف معاهم كونهم مستضعفين في الارض.

وعلى نفس الصعيد اخذت القضية رآي عـام  واستياء وتذمر وإستياء كبير على مستوي محافظة إب ،وذلك من خلال تصدرت عناوين المواقع الاخبارية. وصفحات الناشطين بمحافظة اخبار جريمة القتل الإرهابي  البشعة الشنعاء.



#لليوم الثالث على التوالي يتوافد جموع المعزين من قيادات تربوية ومعلمين. وشخصيات اجتماعية نسوية لليوم الثالث على التوالي  من مديرية السياني وذي السفال....الخ لتعزية الاستاذ القدير والمعلم الماهر  عبدالرحمن  المصنف  الذي يعمل مدرس. في مجمع النصر المرفدين بمديرية .ذلك بعزاء. مقتل ولده هـــــارون  يوم عصر الاحد ٦/٨/٢٠٢٣م    في محل انترنت بمديريةرداع ....محافظة البيضاءالذي كان يعمل فيه.وطالما والقضية ثابت. إقراره ثابت .

الراي العام يقول استرخصوا دمائنا ....والمشاهد من الفيديو بوضح بأن  قتله استهتاراً بالأرواح البشرية المعصومة والمحرمة قتلها بكل الديانات والقوانين،  ويعد مقتل هــــارون عمداً وعدوانا وتبطُّلاً وتكبُّراً وإستضعافاً.

#مقتل عائل الاسرة ولقمة عيشها !!!

نعم قتل هــــارون  هوا العائل  الوالدية  الاستاذ /عبد الرحمن المصنف  من ذو بداية قطع مرتبات المعلمين الى لحظة قتله ،ووالدية الاستاذ مستمر في تعليم الطلاب والطالبات دون انقطاع. لاحول ولاقوة الى بالله.!!

مقتل هارون المصنف في رداع خلف الما لدي عامة المعلمين والمجتمع .

واحدة من قصص المعانات:-
(( وفي اليوم الثالث عند عزائي للاستاذ البالغ من العمر عٍتٍيَّ...!! قلت له عظم الله اجرك ورحم الله ولدك المغدور يأستاذ ..نظر الي وسكبت دمعة الدموع  وشحب صوته .مالامر . اجاب بصوت خافت وشفاته ترتعد قتل فلذ كبدي هــــارون ،ودفنت لقمة عيش الاسرة بأكملها..الى الابد وأنار رجل كبير السن كما ترى...!! يالله ان هذه الكلمة نخرت روحي وجسدي لم اقوي الحديث من احد لمدة 12ساعة..))

مرفق لكم  جز مما نشر .. ومقطع الفيديو اثنا مباشرة المجرم بالقتل



صورة لوزارة حقوق الانسان
لنقابة المهن التربوية
صورة لنادي المعلمين 
صورة لنقابة والمنضمات الحقوقية