ريمان برس - خاص - في كل ماقلته قابل للحوار ...ملاحضتي هي
1...الاصلاح ليس في ادبة الداخلي فكرة الدولة خارج نظرية التمكين...وحين يمارس مساحة من الحكم كمافي حكومة الافاق...تم تعين كل قادات الاخوان في وزارة العدل حتى مدراءالادارات استبعدوا وفي وزارة الكهرباء تم استيعاد المسني من موقعه الذي لم يستبعدة نظام عفاش كانت فضيحة...الاصلاح ليس في ادبة ممارسة الديموقراطية الاحين يكون بالحكم...
2...هناك فرق بين استعادة الدولة وغنيمة الدولة الاصلاح حامل لمشروع غنيمة الدولة مقابل تايدالشرعية وزادالطين بلة ان الرئيس راقد وحامل وضعيف...استغل الوضع على محسن فتم اجراءالتعينات العسكرية ثم الامنية ثم انفلت الامر..فتحول الاصلاح الى العهدالقديم في استغلال المحافظين لتمرير مشاريع التعينات مقابل التايد اوالصدام كماحدث مع اخرمحافظ دامين محمود...الذي وصل بينه وبينهم الى تدبير محاولة الاغتيال فهل هذه التصرفات والغنيمة تتفق ومقولة ان الفرق بين السلفين الاصلاح ان الاصلاح مع الدولة والديمقراطية...والسلف ليس كذالك...هي لاتفق والمقارنة ظالمة لان الاصلاح جزاءمن تنظيم دولي يتجاوز حدود الوطن العربي ويملك دولة ظل وموسسسات مالية وتعليمية وصحية وعسكرية تفوق الدولة ذاتها...فماهم السلف للمقارنة وهناتكمن خطورة الاصلاح اانناامام تنظيم ليس مدني ولامرجعيتة الثورة اليمنية ولايومن بالصراع الاجتماعي كقانون للتداول السلمي للسلطة
3...اوافق الرئي الاصلاح حزب ديني كهنوتي يقتل باسم الله خفف من طبيعتة بعدخروجة من السلطة عام 1997م وتوصيفة برجماتي ليس مطلقاولانسبيا وانماقل حزب انتهازي تمكيني
اضطرتة الظروف للتحالف مع اعداءالامس وكشرعن انيابة بعدوضعه اليدعلى ساحات الاعتصامات وتوج جشعه بتشكيل حكومة الوفاق وظهر كماينبغي ان يظهردون زيف جماعة لاتقبل الشراكة مع الاخر وليس للديمقرطية عندهامنهج حياة وفلسفة سياسةحكم اوخياراقتصادي وبعداجتماعي
الااذاكان مانتمناه فالتمنيات لاتستقيم في التقيم السياسي للجماعات الكهنوتية الدينية وينبغي أن نفكرفي اعادة النظرفي المستقبل بحضرقيام احزاب دينية كالاصلاح وغيرة وقدثبت انه يسعى لاستعادة الخلافة الخلافة اسلامية
عل طريق حسن البناءوقطب
اماالدعوة للتوقف عن مواجهة الاصلاح ووقف جرائمه بذريعة اننابحالة حرب...فهوقول خاطئ ولايستقيم الافي حالة واحدة ان يكون الاصلاح بخطوط القتال وهذا ليس وارد والعكس هوجاهز لقتال ابناءالثورة وتعز وكشف عن وجهه السلبي المعادي لتحرير تعز ووجه سلاح الدولة لقتل رفاق السلاح وخزن الاسلحة والذخائر من عام 2015وظل يدعي كذبا انه ليس لدية سلاح ...هوذاك الاصلاح الذي ينبغي أن ينحني للشرعية ويعتذرلقوى الثورة ويسلم الاسلحة ويحل مليشيات قائمة من 2011م واضاف اليها المشهدالجديد عل الطريقة السيستانية الحشدالشعبي رديف لمواجهة جيش الدولة عندقيامة
وكل ماذكرت ترجمة لمخرجات الحوارالوطني مالم فلاتكن مخدوعاباوهام حسن النوايا وجراح تعزمن خناجرالاصلاح لاتكذبهاالعين المجردة التى لاتندمل المجدلتعزوحلمها الوطني...لكل اليمن ....
الخزي والعارلفلول الاصلاح واشباههم وحشدهم .ومشاريعهم والسلام العادل لاحرارتعز...🌹
