ريمان برس - خاص -
نعلم مسبقآ انه يكره المديح ... ويمقت التزلف ...
ويبغض النفاق ...
لديه فلسفة خاصة ...
في التعامل مع اصناف المجتمع بكل شرائحه
.. يستشرف الواقع بكل تفاصيله ..
ينقاد وراء ما يمليه عليه ضميره فقط ...
تابعآ لنفسة لا لغيره ... تجده زاهدآ ومترفعآ عن اي مسؤولية تناط اليه ... لذلك تجد ان المسؤولية هيااااااا من تستجديه ...
لا يحمل في ارشيفة اي ورقة حقد على من لديهم مجلدات من الحقد والبغضاء عليه ...
رجل لا يقاس بميزان المصلحة او الانتفاعيه او الانتهازية او التبعية ..
بل يقاس بميزان الوطنية المفرطة للوطن. ...
انتمائه السياسي و الحزبي والقومي بين قوسين (اليمن)..
*** ****ً
لا يهمة من يعتلي هرم السلطة أكان زيد بن علي اومحمد الشافعي ....
ما يهمة ماذا سيقدم للوطن وللمواطنين ..
مناصرآ لذوي مظلمة ... مدافعآ عن كل صاحب حق ... ناصحآ أمين ومرشدآ صادقآ للسير في الطريق الصحيح لكل من تحمل مسؤولية هذا الوطن ...
*********
لا يخشى التصنيفات المقيته التي يطلقها عبيد الاحزاب الانتهازيه ..او اطفال المقاميط والجواري ... لانه ببساطه واثقآ ومؤمن بأن السير فوق الألغام المزروعة في أرض الوطن ومتحدياً ٍلكل لغم قد ينفجر عليه ...
وقد حصل في تسعنيات القرن الماضي من انفجار هذا الالغام من نظام سابق
... فكان ايمانه العميق بقدرته بأنتزاعها وابطال مفعولها ..
وها هو اليوم مازال يبطل هذا الألغام..بايمانه المتجذر بان
السير فوق ألغام العماله والخيانه والارتزاق التي تحصد ابناء هذا الوطن من أناس جعلوا المال قبلتهم ومركعهم ..والعماله والارتهان مسجدهم ...
********
يعلم ان حسابات البشر في مواقفه لن يكون أعظم من حساب رب البشر في دماء سفكت على تراب أرض الوطن كان سببها حسابات هؤلاء
***********
.لذلك تجده لا يعير ادناء اهتمام لأي متسلق او مرتهن يريد النيل منه او طمس تأريخه النضالي او من يبحث عن شهره في عمود او مقال صحفي او عبر اي من وسائل التواصل الاجتماعي يتناول شخصه سواء في المدح او الذام ....وان سمع ان شخصآ ماء تناوله في منشور عل صفحة الفيسبوك او توتير او في مقايل العجزه المعرفين بالنميمه يمس شخصة....
...يرد عليك وبكل بساطة هؤلاء مساكين يرحموا الله ما عليكم منهم ..لتعتريك الدهشه والانبهار من هذا الرد الرباني من شخص وأثق من نفسه ومن افعاله التي تصب في صالح الوطن ..
فارضاء الله ورضاء نفسه وضميره هياااااااا المقياس الحقيقي لديه فدون ذلك تظل مجرد فقاقيع ورجس من عمل الشيطان سرعان ما تتلاشاء. ..
**********
السامعي
عاش حياته على قناع واحد وهو القناع الذي ولدا فية وسيظل عليه الى يوم مماته بعد عمر طويل إن شاء الله قناع الحق الوطنية الايمان بالقضية خدمة المواطن
رجل وطني وثائر يدون أسمة بين عظماء التاريخ |